اليوم الأول: 25 يناير 2011 (يوم الغضب) [/i]
"مظاهرات يوم 25 يناير.
"الشعب يريد إسقاط النظام" ... هتاف ردده المتظاهرون.تنادى الشعب المصري عبر المواقع الاجتماعية على الإنترنت كالـ فيسبوك والـ تويتر والـ يوتيوب إلى إعلان يوم الثلاثاء 25 يناير 2011 م (وهو يوافق الاحتفالات الرسمية بـ"عيد الشرطة") بأنه يوم غضب للشعب المصري متأثرين بالثورة التونسية الشعبية. فلبى آلاف المحتجين الدعوة وخرجت المظاهرات السلمية في مختلف أرجاء مصر.
لجأت قوات الأمن المركزي لفض اعتصام آلاف المصريين بالقوة في ميدان التحرير بوسط القاهرة وعند منتصف الليل. وقد شهدت الاحتجاجات ثلاثة قتلى من المتظاهرين، إضافة إلى جندي من الشرطة.
شملت المظاهرات بالإضافة إلى القاهرة "العاصمة" مدن: دمياط وأسيوط والمحلة الكبرى والإسكندريةوالمنصورة5]]] والسويس والإسماعيلية وطنطا.
ردد المتظاهرون هتافات مثل "تونس هي الحل" و"يسقط يسقط حسني مبارك" و"الشعب يريد إسقاط النظام" كما قامت وزارة الاتصالات بقطع خدمة الهواتف المحمولة فى ميدان التحرير فى صباح اليوم وتم اعادة تشغيل الخدمة ليلاً.
[i]حصيلة اليوم الأول:
ثلاثة قتلى من المتظاهرين، إضافة إلى جندي من الشرطة. [2] وعشرات المصابين.
مئات المعتقلين.
في المرة القادمة ان شاء الله أحداث اليوم الثاني 26 يناير
"مظاهرات يوم 25 يناير.
"الشعب يريد إسقاط النظام" ... هتاف ردده المتظاهرون.تنادى الشعب المصري عبر المواقع الاجتماعية على الإنترنت كالـ فيسبوك والـ تويتر والـ يوتيوب إلى إعلان يوم الثلاثاء 25 يناير 2011 م (وهو يوافق الاحتفالات الرسمية بـ"عيد الشرطة") بأنه يوم غضب للشعب المصري متأثرين بالثورة التونسية الشعبية. فلبى آلاف المحتجين الدعوة وخرجت المظاهرات السلمية في مختلف أرجاء مصر.
لجأت قوات الأمن المركزي لفض اعتصام آلاف المصريين بالقوة في ميدان التحرير بوسط القاهرة وعند منتصف الليل. وقد شهدت الاحتجاجات ثلاثة قتلى من المتظاهرين، إضافة إلى جندي من الشرطة.
شملت المظاهرات بالإضافة إلى القاهرة "العاصمة" مدن: دمياط وأسيوط والمحلة الكبرى والإسكندريةوالمنصورة5]]] والسويس والإسماعيلية وطنطا.
ردد المتظاهرون هتافات مثل "تونس هي الحل" و"يسقط يسقط حسني مبارك" و"الشعب يريد إسقاط النظام" كما قامت وزارة الاتصالات بقطع خدمة الهواتف المحمولة فى ميدان التحرير فى صباح اليوم وتم اعادة تشغيل الخدمة ليلاً.
[i]حصيلة اليوم الأول:
ثلاثة قتلى من المتظاهرين، إضافة إلى جندي من الشرطة. [2] وعشرات المصابين.
مئات المعتقلين.
في المرة القادمة ان شاء الله أحداث اليوم الثاني 26 يناير